- الإعلانات -
لم تعد الهواتف تقتصر على وظائفها المعتادة من إجراء المكالمات وإرسال الرسائل القصيرة في ظل التقدم التقني الذي نشهده في عصرنا، حيث تعددت وظائفها لتشمل نواحٍ أخرى في حياتنا تتفاوت في الأهمية كإبقاءك متصلاً بالعوالم الخارجية أو الاستمتاع بلعبة ما ، ببساطة ينبغي عليك أن تحدد لأي غرض تريد إقتناء هاتف ذكي جديد.
وهاكم 7 أشياء ستساعدكم في الوصول لغايتكم المنشودة.
نظام التشغيل
التصميم والوظائف
أبعاد الشاشة ونوعها
لمحبي الإصدارات الجديدة من ألعاب أندرويد وiOS، ننصح بإقتناء هاتف أبعاد شاشته 5.2 إنش أو أكثر، بينما الذين لا يبغون سوى مطالعة مواقع التواصل الإجتماعي فلن يهمّ الأمر كثيرًا، وهنالك نوعان رئيسيان لشاشات أندرويد، هما LCD و AMOLED وعيار التمييز بينهما يكمن بإنتاجية الضوء، فنظريًا تبدو شاشة LCD أكثر وضوحا وسطوعًا عند تسليط ضوء الشمس المباشر عليها، بينما AMOLED يتيح لك تشبع أفضل للألوان ويكون أكثر فاعلية في الإضاءة المُعتمة، وشاشة Retina لآيفون فاعليتها مشابهة للـ LCD، لذا فالأمر يعود إلى البيئة التي تمضي فيها وقتك، ولكن مع ذلك فالتقدم التقني قد قلّص الفارق بينهما إلى مقدار غير ملحوظ.
مساحة التخزين والذاكرة العشوائية
لا ينبغي عند إقتناء هاتف جديد الإكتفاء بما هو مدون بمواصفاته من أرقام تعبر عن حجم المساحة الداخلية، إذ أن التطبيقات المثبتة به سلفًا تشغل حيزًّا ضخمًا منه، حتى وإن كان متاحًا لك إضافة بطاقة MicroSD للتخزين الخارجي فالذاكرة الداخلية دائمًا ما تكون أفضل وأكثر فاعلية، لذا ننصح بـ 32GB للتخزين الداخلي وأن لا تقل الذاكرة العشوائية عن 2GB ويزيد الرقم حسب مدى استخدامك للجهاز.
عمر البطارية
الكاميرا
السعر
- الإعلانات -